أكدت مصادر من داخل المنتخب الوطني، أن مبولحي سيكون الحارس الأساسي في مباراة الغد أمام منتخب أنجلترا، وهذا خلفا لفوزي شاوشي الذي مازال يعاني من الإصابة التي كان تعرض لها خلال الحصة التدريبية لأول أمس. وبالرغم من أن الناخب الوطني رابح سعدان لم يعلن في ندوته الصحفية أمس عن غياب شاوشي عن المواجهة الثانية للفريق الوطني، واستبداله بصفة رسمية بحارس صوفيا البلغاري رايس وهاب مبولحي، إلا أن كل المعطيات تؤكد أن شاوشي لم يشف من الإصابة ومازال يشعر بالآلام.
*
ومن جهة ثانية، لم يشارك شاوشي زملاءه في الحصة التدريبية التي جرت عشية أمس، حيث خضع لتدريبات خاصة على انفراد. وفي ذات السياق، ذكرت بعض المصادر أن الحالة المعنوية المتدهور لشاوشي بسبب الخطأ الذي إرتكبه أمام سلوفينيا، كانت إحدى الأسباب التي جعلت المدرب الوطني رابح سعدان يقرر إبقائه في كرسي الإحتياط، وإعطاء الفرصة للوجه الجديد مبولحي..
*
وكشف مصدرنا أن شاوشي تحدث مع أحد اللاعبين وأكد له بأنه يحبذ عدم الدخول كأساسي أمام إنجلترا خشية ارتكاب أخطاء أخرى قد تؤثر على مسيرته الكروية مستقبلا. وإضافة إلى حالته النفسية التي لا تبعث على الارتياح، أكد مصدر طبي أن شاوشي لم يشف نهائيا من الإصابة التي تعرض لها وبأنه بحاجة إلى يومين أو ثلاثة راحة.
*
ومن دون شك أن مبولحي كان ينتظر بشغف الفرصة لكسب مكانة أساسية وإثبات قدراته، وذلك بعدما أظهر إمكانات كبيرة في الحصص التدريبية مما جعل المدرب الوطني يثني عليه كثيرا.
*
ومن جهة ثانية، لم يشارك شاوشي زملاءه في الحصة التدريبية التي جرت عشية أمس، حيث خضع لتدريبات خاصة على انفراد. وفي ذات السياق، ذكرت بعض المصادر أن الحالة المعنوية المتدهور لشاوشي بسبب الخطأ الذي إرتكبه أمام سلوفينيا، كانت إحدى الأسباب التي جعلت المدرب الوطني رابح سعدان يقرر إبقائه في كرسي الإحتياط، وإعطاء الفرصة للوجه الجديد مبولحي..
*
وكشف مصدرنا أن شاوشي تحدث مع أحد اللاعبين وأكد له بأنه يحبذ عدم الدخول كأساسي أمام إنجلترا خشية ارتكاب أخطاء أخرى قد تؤثر على مسيرته الكروية مستقبلا. وإضافة إلى حالته النفسية التي لا تبعث على الارتياح، أكد مصدر طبي أن شاوشي لم يشف نهائيا من الإصابة التي تعرض لها وبأنه بحاجة إلى يومين أو ثلاثة راحة.
*
ومن دون شك أن مبولحي كان ينتظر بشغف الفرصة لكسب مكانة أساسية وإثبات قدراته، وذلك بعدما أظهر إمكانات كبيرة في الحصص التدريبية مما جعل المدرب الوطني يثني عليه كثيرا.